Demikianlah keutamaan membaca istghfar dan sholawat kepada Nabi Muhammad SAW. Semoga kita semua bisa menjadikan istghfar dan sholawat sebagai wirid dengan istiqomah. Amiin..
بَارَكَ اللهُ لِي وَلَكمُ فِي الْقُرْآنِ الْعَظِيمِ، وَنَفَعَنِي وَإِيَّاكُمْ بِمَا فِيْهِ مِنَ الْآيَاتِ وَالذِّكْرِ الْحَكِيمِ، أَقُوْلُ قَوْليِ هذَا، وَأَسْتَغْفِرُ اللهَ لِي وَلَكُمْ مِنْ كُلَّ ذَنْبٍ، فَاسْتَغفِرُوْهُ؛ إِنَّهُ هُوَ الْغَفُوْرُ الرَّحِيُم
KHUTBAH JUMAT KEDUA
الحمدُ للهِ رَبِّ الْعِالمَينِ، إلهِ اْلأَوَّلِينَ وَاْلآخِرينَ، وَقَيُّوْمِ السَّمَاوَاتَ وَاْلأَرَاضِينَ، وأشهدُ أَنْ لآ إِلهَ إِلَّا اللهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيْكَ لَهُ، الْمَلِكُ الْحَقُّ المُبِينُ، وأشهَدُ أنَّ محُمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُوْلُهُ الصًّادِقُ اْلأَمِيْنُ، صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتَّابِعينَ، وَمَنْ تَبِعَهُمْ بإحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّينِ
اَمَّا بَعْدُ فَياَ اَيُّهَا النَّاسُ اِتَّقُوااللهَ واعْلَمُوْا اَنَّ اللهّ اَمَرَكُمْ بِاَمْرٍ بَدَأَ فِيْهِ بِنَفْسِهِ وَثَـنَى بِمَلآ ئِكَتِهِ بِقُدْسِهِ وَقَالَ تَعاَلَى اِنَّ اللهَ وَمَلآ ئِكَتَهُ يُصَلُّوْنَ عَلىَ النَّبِى يآ اَيُّهَا الَّذِيْنَ آمَنُوْا صَلُّوْا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوْا تَسْلِيْمًا. ـ اللهم صلِّ على سَيِّدِنَا محمَّدٍ وَعَلَى آل سَيِّدِنَا محمَّدٍ، كَمَا صَلَّيتَ عَلَى سَيِّدِنَا إِبْرَاهِيْمَ وَعَلَى آل سَيِّدِنَا إِبْرَاهِيْمَ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا محمَّدٍ وعَلَى آل سَيِّدِنَا محمَّدٍ، كَمَا بارَكتَ عَلَى سَيِّدِنَا إِبْرَاهِيْمَ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا إِبْرَاهِيْمَ، فِي الْعَالَمِينَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ. ـ وَارْضَ الّلهُمَّ عَنِ الْخُلَفَاءِ الَّراشِدينَ: أَبِي بَكْرٍ، وَعُمَرَ، وَعُثْمَانَ، وَعَلِيٍّ، وَعَنْ سَائِرِ الصَّحَابَةِ وَالتَّابِعِينَ، وَمَنْ تَبِعَهُمْ بإحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الّدِينِ، وَعَنَّا مَعَهُمْ بِعَفْوِكَ وَجُودِكَ وَمِنَّتِكَ وَرَحْمَتِكَ يَا أَرْحمَ الرَّاحِمِينَ
اَللهُمَّ اغْفِرْ لِلْمُؤْمِنِيْنَ وَاْلمُؤْمِنَاتِ وَاْلمُسْلِمِيْنَ وَاْلمُسْلِمَاتِ اَلاَحْيآءُ مِنْهُمْ وَاْلاَمْوَاتِ اللهُمَّ ادْفَعْ عَنَّا اْلبَلاَءَ وَاْلوَبَاءَ وَالزَّلاَزِلَ وَاْلمِحَنَ وَسُوْءَ اْلفِتَنِ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ عَنْ بَلَدِنَا اِنْدُونِيْسِيَّا خآصَّةً وَسَائِرِ اْلبُلْدَانِ اْلمُسْلِمِيْنَ عآمَّةً يَا رَبَّ اْلعَالَمِيْنَ. رَبَّنَا إنكَ جَامِعُ النَّاسِ لِيَوْمٍ لَارَيْبَ فِيهِ إنَّ اللهَ لَا يُخلفُ الميعادَ، رَبَّنَا ظَلَمْنَا اَنْفُسَنَاوَاِنْ لَمْ تَغْفِرْ لَنَا وَتَرْحَمْنَا لَنَكُوْنَنَّ مِنَ اْلخَاسِرِيْنَ.، رَبَّنَااغْفِرْ لَنَا وَلَإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُوْنَا بِالْإِيْمَانِ وَلَا تَجْعَلْ فِى قُلُوْبِنَا غِلًّا لِلَّذِيْنَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَؤُوْفٌ رَّحِيْمٌ، رَبَّنَا آتِناَ فِى الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِى اْلآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ
عِبَادَاللهِ ! اِنَّ اللهَ يَأْمُرُ بِاْلعَدْلِ وَاْلاِحْسَانِ وَإِيْتآءِ ذِى اْلقُرْبىَ وَيَنْهَى عَنِ اْلفَحْشآءِ وَاْلمُنْكَرِ وَاْلبَغْي يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُوْنَ فَاذْكُرُوااللهَ اْلعَظِيْمَ يَذْكُرْكُمْ وَاشْكُرُوْهُ عَلىَ نِعَمِهِ يَزِدْكُمْ وَلَذِكْرُ اللهِ أكْبَرْ