وقال عليٌّ رضي الله عنه مَنْ عَظّمَ مَوْلِدِ النبِي صلى الله عليه وسلم وَكَانَ سَبَبًا لِقِرَاءَتِهِ لَايَخْرُجُ مِنَ الدُنْيَا إِلّا بِالإِيْمَانِ ويَدْخُلُ اْلجَنَّةَ بِغَيْرِ حِسَابٍ
Sayidina ‘Ali Kw dawuh: “Barangsiapa memuliakan hari kelahiran Nabi Muhammad SAW dan menjadi sebab dibacanya sejarah kelahiran Nabi maka dia tidak akan meninggal kecuali dalam kondisi beriman dan masuk surga tanpa hisab”.
بَارَكَ اللهُ لِي وَلَكُمْ بالقرأنِ العَظِيمِ وَنَفَعنِي وَإِيَاكم بِمَا فيهِ مِنَ الذِكْرِ اْلحَكيمِ
وَتَقَبَّلَ اللهُ مِنَا ومِنْكُمْ تِلَاوَتَهُ إنّهُ هو السميعُ العليم أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللهَ فَاتَبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللهُ ويَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكم واللهُ غفورٌ رحيمُ
KHUTBAH JUMAT KEDUA
اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ نَحْمَدُهُ وَنَسْتَعِيْنُهُ وَنَسْتَغْفِرُهْ، وَنَعُوذُ بِالِلّٰهِ مِنْ شُرُوْرِ أَنْفُسِنَا وَمِنْ سَيِّئَاتِ أَعْمَالِنَا، مَنْ يَهْدِهِ اللّٰهُ فَلاَ مُضِلَّ لَهُ وَمَنْ يُضْلِلْ فَلاَ هَادِيَ لَهُ. أَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلَهَ اِلَّاللّٰه وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُوْلُهُ لَانَبِيَ بَعْدَهُ. أَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَاَصْحَابِهِ اَجْمَعِيْنَ.أَمَّا بَعْدُ. فَيَا عِبَادَ الِلّٰهِ! اِتَّقُوْا اللّٰهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلَا تَمُوْتُنَّ إِلاَّ وَأَنْتُمْ مُسْلِمُوْنَ
قَالَ اللّٰهُ تَعاَلَى فِى كِتَابِهِ الْكَرِيْمِ: أَعُوْذُ بِالِلّٰهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيْمِ. بِسۡمِ ٱلِلّٰهِ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيْمِ. إِنَّ اللّٰهَ وَمَلَآئِكَتَهُ يُصَلُّوْنَ عَلىَ النَّبِى يَآ اَيُّهَا الَّذِيْنَ آمَنُوْا صَلُّوْا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوْا تَسْلِيْمًا. أَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّد عَبْدِكَ وَرَسُوْلِكَ كَمَا صَلَّيْتَ عَلٰى اِبْرَاهِيْمَ وَبَارِكْ عَلٰى مُحَمَّدٍ وَعَلٰى اٰلِ مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلٰى اِبْرَاهِيْمَ وَعَلٰى اٰلِ اِبْرَاهِيْمَ فِى الْعَالَمِيْنَ اِنَّكَ حَمِيْدٌ مَجِيْدٌ
أَللّٰهُمَّ اغْفِرْ لِلْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَالْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ اَلْاَحْيَآءِ مِنْهُمْ وَاْلاَمْوَاتِ. أَللّٰهُمَّ اِنَّانَسْأَلُكَ سَلَامَةً فِى الدِّيْنِ، وَعَافِيَةً فِى الْجَسَدِوَزِيَادَةً فِى الْعِلْمِ وَبَرَكَةً فِى الرِّزْقِ وَتَوْبَةَ قَبْلَ الْمَوْتِ وَرَحْمَةًعِنْدَالْمَوْتِ وَمَغْفِرَةً بَعْدَالْمَوْتِ، أَللّٰهُمَّ هَوِّنْ عَلَيْنَا فِيْ سَكَرَاتِ الْمَوْتِ وَالنَّجَاةَ مِنَ النَّارِ وَالْعَفْوَ عِنْدَ الْحِسَابِ. أَللّٰهُمَّ ادْفَعْ عَنَّا اْلبَلاَءَ وَاْلوَبَاءَ وَالزَّلاَزِلَ وَاْلمِحَنَ وَسُوْءَ اْلفِتَنِ وَاْلمِحَنِ، مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ، عَنْ بَلَدِنَا اِنْدُونِيْسِيَّا خَآصَّةً وَسَائِرِ اْلبُلْدَانِ الْمُسْلِمِيْنَ عَآمَّةً يَا رَبَّ اْلعَالَمِيْنَ. رَبَّنَا آتِناَ فِى الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِى اْلآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ
عِبَادَالِلّٰهِ ! إِنَّ اللّٰهَ يَأْمُرُنَا بِاْلعَدْلِ وَاْلإِحْسَانِ وَإِيْتآءِ ذِي اْلقُرْبىَ وَيَنْهَى عَنِ اْلفَحْشآءِ وَالْمُنْكَرِ وَاْلبَغْيِ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُوْنَ وَاذْكُرُوا اللّٰهَ اْلعَظِيْمَ يَذْكُرْكُمْ وَاشْكُرُوْهُ عَلىَ نِعَمِهِ يَزِدْكُمْ وَلَذِكْرُ الِلّٰهِ اَكْبَرْ
Silahkan bergabung dengan kami di Grup Telegram, Wa, atau Facebook untuk mendapatkan materi terbaru dari KHUTBAHSINGKAT.com Klik JOIN NOW PERHATIAN! Silahkan copy paste konten Khutbahsingkat.com dengan syarat tetap mencantumkan nama penulis dan sumber naskah. Apabila publish ulang (reuploud) di website, agar menambahkan backlink.